مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
|
2018-07-30, 11:00 PM | #2 |
|
أنا والأنتظار الكل ينتظر حتفه ذاكرة العطر وأنثى تفرد المطر وحدها من تهجن ألوان العذوبة الفاتن / فهمي أقرأك حين تواجدك بـ تمعّن ويأتي سموك بشيء نقيض لـ للوجع لتهدينا إياك بلا مقابل مودتي لـ قلبك |
|
2018-08-01, 05:46 PM | #3 |
|
اقتباس:
ينتابنا الشغف مابين زلزلة شعور ومسير أدمى فينا الخطاوي اخي الرائع / محمد السبيعي وكما انتَ دوما تظلل الكلم بشعور حاني يرسم في مقلتي الرضا شكرا يليق بكَ أيها الشادي مودة لا تبور |
|
2018-07-31, 12:48 AM | #4 |
|
..
وك أنك طريد الحب تتمنى ان يلوكك الصبر فى فيه الحب ليس هو الحرب كلمة لفتت انتباهى انه الحرب يا صديقى وايةَ حرب إنها حرب ضروس ف لا تترجل من على فرسكِ ف تخسرها .. مرحى ب الحرف وحامله سلمت ودام نقاء المشاعر والروح ودى |
|
2018-08-03, 12:07 AM | #5 |
|
اقتباس:
لهذا أترجل عن صهوة حصاني ربما أنال الشهادة ويكتب اسمي بحروف من نور الرائع / عزف منفرد لحضورك قوارب بوح تبحر بي نحو المدى فانتصب لشكرك شكرا لجمال روحك والشعور محبتي |
|
2018-07-31, 02:26 PM | #6 |
|
حين يصبح المُحب مثالياً
يصير الحب ينتابه البرود تدريجيا فلا مثالية في الحب في العنوان أقوالٌ كثيرة ومعانٍ أكثر فلا فض فوك أيها الأنيق روحاً وحرفاً تقديري وقوافل وردي والنجوم وتم النشر |
|
2018-08-03, 12:10 AM | #7 |
|
اقتباس:
استاذي الراقي / أحمد حماد تسعدني كلماتك الدسمة تشبع الروح والذائقة فأعود اقرأ من جديد وارتبني من جديد وارتدي زي جديد يليق بنشيد روحك شكرا يليق بك اخي مودتي |
|
2018-08-01, 01:17 AM | #8 |
|
سلامٌ على القلوب المفعمة
بالنقاء والبوح الشجي حنين وسطور من قلبك إلى قلوبنا دون استئذان..جميل حرفك وممتنه لوجودك بيننا والتباريح يفخر بك :163: |
|
2018-08-03, 12:13 AM | #9 |
|
اقتباس:
كالعطر يدخلنا من اعظم الأبواب اتساعا عبير الليل ممنون من دماثة روحك والشعور دمتِ بروعتك |
|
2018-08-02, 01:16 AM | #10 |
|
-
أنا لستُ مثالي. لكن يكفيني. أني أحُبكِ. سواء كانت حربٌ أو حب. ثم أن العُشق الذي يملك جذور الاختلاف. يطول عمره.. سلم النبض و الحُب. :12793985341: |
اللهم أجعل خيرهم بين عينهم وشرهم تحت قدميهم وخاتم سليمان بين أكتافهم فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|