مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
اقتباس:
ولعلَ ما يستهويني فيكِ تلك المسافات البعيدة بيننا والقريبة بينَ قلبيا فأنت يا قلبُ مما يستحيل معه الصد إليَ يا قريبة منيِ .. و امكثيِ طويلا هنا :53419164: |
2018-07-09, 07:29 PM | #2 |
|
ب لافعل
هو نص فاتن من سبقنى لم يعطنى مجال ل الاضافه ولا مفردة واحده جدا ابدعت دام قلمك الرقيق ودامت انفاسكِ لكِ الفرح |
|
2018-07-14, 01:08 AM | #3 |
|
اقتباس:
حملت قلمي لحظة انكسار الروح و رسمت على لوحي وعنونت رسمي بِمراسيل هيَ في معظمهآ كانت عبارة حلم جميل يظلله زهر اللوز لاَ عدمت هذا العزفَ المنفرد |
|
2018-07-10, 01:10 AM | #4 |
|
لن أقول بعد كل ما قيل قبلي
من اساتذة العمق الأدبي فما عساني أقول بعد قولهم وما عسى ابجدي أن يجد لكِ ما يليق لهذا العرض اللامحدود ببهائه // وثراء لغته التي غرقنا فيها متعةً وانتشاءً تحاياي وتقديري ونجومي والنشر |
|
2018-07-15, 01:07 AM | #5 |
|
اقتباس:
العميد / تؤذيِ شعوريِ بقولكَ هذا فلا تعلو العين يوماً على الحاجب نورتَ مُتَنَفسيِ أستاذي القدير دمتَ ودامَ هذا التواجد الأجمل تحياتيِ |
|
2018-07-10, 01:25 AM | #7 |
|
،
امتثلَت أنفاسُ الاصرار أمام النهاية مثلها فِي بداياتِ بوحكِ و غزَا الجرح سُطوراً تروي بعضاً من التمني وَ الحاضِر الذي لا يتممه الماضِي كما تشائِين ، اختالَ فيكِ الوِد و تَسَامى بِاكتِراثكِ لَهُ كَأنهُ عثرة لذيذة يغبطكِ ذهابها و يؤرقكِ بقاءها ! عادلة هذه المسائِل فينا لكننا لا نرضى بِعدلها ، يضاجع أجفانَ اعتبارنا على الوجود ميقات السهر وَ يداعِبُ الهوى قوّتنا ما دمنا كَ دمى أموات على قيد حياةٍ ليسَت لنا فيها سوى أسماء تألقَت بوصل مَن نُحب ، شَابت على أكتافِ مُهاتفِيها دونَ كلل منا ولا ضير علينا . يا شقية الحُب في عُمق بوحكِ ما يُسر الخاطر ويغصّهُ بِظلمةِ انسجامه . الحُب لكِ . :004: |
|
2018-07-15, 01:20 AM | #8 |
|
اقتباس:
،
امتثلَت أنفاسُ الاصرار أمام النهاية مثلها فِي بداياتِ بوحكِ و غزَا الجرح سُطوراً تروي بعضاً من التمني وَ الحاضِر الذي لا يتممه الماضِي كما تشائِين ، اختالَ فيكِ الوِد و تَسَامى بِاكتِراثكِ لَهُ كَأنهُ عثرة لذيذة يغبطكِ ذهابها و يؤرقكِ بقاءها ! عادلة هذه المسائِل فينا لكننا لا نرضى بِعدلها ، يضاجع أجفانَ اعتبارنا على الوجود ميقات السهر وَ يداعِبُ الهوى قوّتنا ما دمنا كَ دمى أموات على قيد حياةٍ ليسَت لنا فيها سوى أسماء تألقَت بوصل مَن نُحب ، شَابت على أكتافِ مُهاتفِيها دونَ كلل منا ولا ضير علينا . يا شقية الحُب في عُمق بوحكِ ما يُسر الخاطر ويغصّهُ بِظلمةِ انسجامه . الحُب لكِ . :004: هذه إشْراقَة مغْرِية تشبه الفجر في طلعتهِ و أطمَعُ في ديمومَتِهَا لانيِ بكِ رَبيعي ِ يدوم طوال مواسمِ الوجع سقياناَ ليس غريبٌ عليكْ هذه القراءة بوَرمتها و رمتها و أعلميِ يا حبيبة أنتِ أنك فائزة بمكانة حذو الصدر إلى الداخل بشِبر واحد شكرا إلى الله و بعدهُ إلى الرحم الذي حملك كوني جميلة ومشرقه بجانبي دائما فمثلُك يِؤْنسُ به |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|