مرحــبا بكم مليون |
مقهـــى لأنفاس التباريحيين فُســحةٌ لأنفاسـكم وشذراتكــم |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
|
2018-09-03, 11:08 AM | #2 |
|
تمضمض بالراتنج
ولتزداد من المر جرعة فنجان قهوة ، سيجارة رخيصه واغنيه بغير اوانها لذتها قديمه ابوح وبوحي عتيم الزرقة كان ! يستحيل مع السكب المالح الى شفافية السماء فأراني من خلاله على الطرس ارسم حدود ظلي اراقبه وهو ينكمش و يستطيل ثم احبو من اجل ان اكون اكثر التصاقا ثم لا انجو من التنافر مع من ؟ اختصر الذات بالكلية تماما كقطبين متنافران حاولت ان اكون في الاقل لكنني جريء بالفشل وها هنا لم الخلق الحب وشيعة |
|
2018-09-03, 12:34 PM | #3 |
|
لآ أستطيع أن أتجاوزك !
ف أنت ( محطتي الأخيره ) .. ولآ شيء بعدك ! إن فقدتك ف ليس لدي ماأخسره أكثر .. و إن بقيت فلآ شيء أتمناه بعدك ! |
|
2018-09-03, 05:23 PM | #4 |
|
ذلك الكثبان
يهرول مع الريح وصلصال متصدع يغبطه ملتصق كرها الى قاع ذات اتقاد _ تصرخ الأشجار بحفيف غصنها عاد ساقها بتاج الحديد اعيرها زندي لو شاءت هبة او تعطيني ما عافه الحطاب عصا اهش بها على بنات الليل _ مابها ؟ مذ اشرقت تسورت النكباء ارصفتي وشت لي بحكايتي المرايا وجهك ينضح بالكبت جانبني الصواب اذ مشيت استجاب لي الله بالنجاة _ انتظر (يا انا ) علني اجدك في تخوم الزوايا وعلى يقين بانك لا اقامة لك على الرفوف سماءك لا يدهما الضباب والغمام بعيد النجعة ساحتك غارقة في الهدوء وسبحتك منتثره في الارحاء في فرار تدعي العزلة لا يربطها في الحياة خيط وملوحتك سدت عيونها وبصرك يثقب اللؤلؤ ولكنك في محارة المنفى يقتلك الرصيف الاخرق ويستعر جريانك الفاشل انتظر مثل ما انت سيداهمك الهواء ستختنق وانت تلتقط أنفاسك ستنتثر كحالة ليل لا سحاب فيه |
|
2018-09-04, 09:02 AM | #5 |
|
هلوسة فكر ، قلق ،حيرة ، و قلب مجروح
و باب مشرع على مصرعيه ترحل بي افكاري ويبحر بي احساسي بزورق الكبرياء في مكان بعيد لا عنوان له |
|
2018-09-05, 08:05 PM | #7 |
|
ماود انا غيرك ولا دور بديل
يارو د ياعبقه ياعين الغزال حلمي وحلمك جزيره مع ارخبيل في بحر مجهول في كوكب عال |
|
2018-09-05, 08:42 PM | #8 |
|
-
هذه الحياة تمضغني مضغًا. اني اموت انا اموت تدريجيا. تسلخ كل اخطائي بالمي هذا. اموت انا. اغرق. ارفع يدي و كل الابواب تغلق اطرق اطرق اطرق هل هناك من يشعر؟ |
اللهم أجعل خيرهم بين عينهم وشرهم تحت قدميهم وخاتم سليمان بين أكتافهم فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم.
|
2018-09-05, 10:38 PM | #9 |
|
للحظه
رويدك سيدتي ما كها الخروج الى السماء انا كما تسمعين ابني فضاء حر وارتب وسادة للبكاء تتسع لدمعتين وشهقه هنا يدي التي لا املك تركتها تلوح بالفضاء هنا اضلاعي الواجفه تتحطم بهدوء هنا ياسيدتي ليس. لدي شيء سوى مكان حزين كلما اختنقت صرخت في ارجاءه يا احبك |
|
2018-09-06, 01:25 AM | #10 |
|
إذا ما جاء الفراق يوما
وجاء بعد الفراق الحنين ندما فلا تنس أن تغمس فرشاة الذكرى في ماء جرحك الملون وترسم وجه الحنين ضاحكا ولا تحزن ولا تجزع إذا ما بدا لك الوجه برغم الضحكة هزيلا فكل الجروح بعد جرح الفراق تبدو تافهة |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
هذيان ، ذو ، تباريح |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 24 | |
, , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , |
|
|