مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
في ياسمين الوقت ..
لان الياسمين يفوح عطره عند الغروب فتوقيت الياسمين هنا اشارة الى وقت الغروب..وربما اللقاء الاخير .. عندما تقف غصةالم في حنجرة الفرح فتقتلها والدمع يمتص صوت الوجع فانين الشوق وما تبقى من لحظات اللقاء يرهق الروح قبل القلب فيكون اللجوء الى "منفى الصمت"ومحاولة للخروج عن حدود الوقت لتستر ضعفك وحزنك بعمق وقوة عطره..._الحبق يذهب الحزن برائحته العطرة ربما هي صورة لعبق الذكريات الجميلة واللقاءات في وقت الياسمين "السعيد"..لانه يعيد وصف الذاكرة ويسرد تفاصيل الذكريات ويلون المسافات بلون يلفت النظر ويخفي مواطن الالم وبواطن القوة حيث ينكشف ضعفك.. أَضعتُ خارطتي .. وتبعثَرْتُ في رياح صمتي .. ما بين مدٍّ وجزر امتداداتي مِنْ سقوط يفزعني وهزائم أحلام تغويني .... ضياع الخارطة..تشتت وتخبط بين حزن وفرح..بين حضور وغياب بين الصمت والبوح...اين ستكون وجهتك الى منفى الشوق ام اللجوء الى موطن الياسمين!!! مبعثرة برياح الصمت ..بشيء من التردد والقلق تجاه خطواتك القادمة ووجهة بوصلتك الى اين ستاخذك ..واظهار النقيض بالخوف من السقوط واغواء الاحلام وهزائمهما لتعكسي صورة اخرى للمد والجزر وضياع الخارطة....ربما الخارطة تمثل "شخصا "وغيابه في ذلك التوقيت الياسميني هو ما اربك خطواتك... وأناجي الظلام .. وأجابه الإعصـــــــــــار .... لاجئة للموت والنسيان ... مناجاة الظلام هي محاولة لتجاوز ذلك التوقيت ومجابهة الاعصار هي صورة لمواجهة الذكريات ..لعصف الذاكرة...ومحاولة الموت والنسيان هي خلاصة المناجاة والمواجهة بالهروب الى حيث النسيان وموت الذكريات القديرة سلاف ابدعت واكثر تقبلي مروري المتواضع وقراءة البسيطة لك تقدري واحترامي الغالية سقيا..اشكرك جزيل الشكر على الاهداء الرااائع |
2018-07-22, 06:14 PM | #2 |
|
لو أن عبق الياسمين امتزج به نغص فقد كانىت هذه الخاطرة أجمل وصف للكدر في أوج بياض الرضا والمتعة,
بديعة الخيال بحرف فاتن جميل,, |
|
2018-07-23, 07:56 AM | #3 |
|
هنا سأقف مكتوف القلم
صارخاً بصمتي على مسامعك فالصمت في حرم الجمال جمال رائعة .. بل أكثرمن رائعة كلماتك أشبه بسيل المطر على صفحات الجفاف أخيتي سلاف تقبلي مروري المتواضع على متصفحك اللامع ولكِ خالص تحياتي وودي وتقييمي من قبل ردي |
|
2018-07-23, 10:18 AM | #4 |
|
غلاف حزين استظل بسماء وغمام الابداع
فكان هطول قطرات المطر التي تبللت بها صحراء الجفاف وانبتت ياسمين جميل ورائع ياعبقرية القلم شكرا ولاتفي تقبلي اطلالتي المتواضعه مع خالص تقديري .. |
|
2018-07-23, 11:39 AM | #5 |
|
لست وحدك
وانت تملكين هذا الاحساس المرهف وهذا الحرف الحميل صح لسانك سلاف معجبك احساس حرف تحياتي و احترامي |
|
2018-07-23, 04:09 PM | #6 |
|
وقتٌ وياسمين ونضار عالمِين
وحيوات مشتعلة النبضات فصيّرتْ العالمُ عالميْن ونشوى الأبجد ها هنا صنع للأبجد حرفه التاسع والعشرين وسُلافٌ سَّلاَفةُ الأبجديات من التقدير العظيم ومن الاحترام الكثير ونجومي والتقييم والنشر |
|
2018-07-23, 06:34 PM | #8 |
|
ياسمين الوقت ،
لوحه زاهية الالوان مٌترف كل ما حوت من الجمال فكر مبدعتها عميق ولسمو حضورها سلطنه .. شكرا الانيقه ،، سُلاف ، على هذا الامتاع .. دمتِ ودام زهو قلمك .. تقييمي ومودتي |
" اللهم أبطل أثر عينٍ نظرت ولا ذكرت"
|
2018-07-24, 12:36 AM | #9 |
|
رائحة الياسمين هنا تسابق عقارب الساعة
هذا المد الفارع من الإنتظار المعطر بعبق الورود يفرض نفسه كعنصر نشط في دهاليز الذاكرة ستبقين رغم إعوجاج الطريق حينم تهادنكِ عليها الكتابة رائعة جداً تقديري ..,, |
|
2018-07-24, 09:04 AM | #10 |
|
حروفك سيقت بماء الجمال ماأروع ذاك الهذيان وما أروع أبجديات حروفك لأناملك فلسفه لايتقن رسمها إلا من هم بمثل احساسك دام عطاءَ قلمك حتى النهايه لقلبك الياسمين |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|