صبر بلا نهاية

عندما يكون الانتظار معلق بنقطة أمل
نصير سجناءه

ابدعتي يا نبضة ابدعتي

محزنٌ للغاية الانتظار وبلهفة لمن لا يستحق..
التقدم بحياتها هو الحل الأفضل لها والتخلي عن هذا الوهم.

دام جمال حرفك

احمد حماد معجب بهذا

كل ما بجعبتها ألا يخولها للخوف من ان يكون انتظارها هباء؟

نبضة تسكبين الجمال

،/


تباً لهما
هو ترك لها صفعة الانتظار
وهي اعتادت الكفوف !
،/
والحياة ساخرة بهما !
نبضة : دام نبضك فيروزي

..


واظنه لن يأتى

واظنها س تظل تنتظر
البعض يحمل الوفاء فى قلبه وبين عيونه
والبعض الاخر
لا يفي

يذهب ولا يعود
..
الومضه باهره
واسلوبك رائع

ومرحبا الف بكِ بيننا وب قلمك
مودتى

لعلها تجد ثمرة صبرها في النهاية

راقية قصتك تحكي الكثير
دمتي مبدعة
جل امتناني

قصة جميلة
روتني فارتويت
احساس رائع يانبضة
مشكورة
احتراماتي

الى ما لا نهاية
بلا مدى
ولا طرف
بلا حتى خيط او بصيص أمل
من لاشيء تنتظر!
حسبي على الظروف .

نبضة
ادهشتيني
أسلوب جذاب
و
رووعة منك

احمد حماد معجب بهذا

وعيناكِ ممطرة يا نبضه
تجلت في وجه هذا الصباح بنعومة
ما أروعك
محبتي وتقديري
:pinkflower:

احمد حماد معجب بهذا

يا لها من صورة مؤلمة ومعبرة عن الانتظار الطويل والأمل الذي لم يأتِ.
النص يحمل في طياته مشاعر عميقة من الحنين والتعلق
ويبرز قوة العاطفة التي تجعلها تكرر هذا الطقس كل ليلة.
رغم مرور السنوات، إلا أن الأمل لا يزال ينبض في قلبه
، مما يجعل النص مؤثرًا ويثير الكثير من التعاطف مع الشخصية.
أجدتِ واحسنتِ وابدعتِ
تحاياي والورد