مرحــبا بكم مليون |
فعاليات ومسابقات التباريح لجميع أنواع المسابقات والفعاليات التباريحية |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
|
2018-08-16, 09:01 PM | #2 |
|
السادسة.. ♪
عندما يشطرني الحنين شطرين ينثُرني على حواف الماء سائح كَ قطعة ثلج مُرتعدا خوف ... فزملني يَـ أنتَ بِ دفء لحين موت .. |
|
2018-08-20, 12:51 AM | #3 |
|
..
س تبدو اجنحتك مكسوره والهواء الذى يزمزمك ثقيلا والفضاء يلوح ب العتمه ف لا اتجاهات تُنجيك ولا قُبلات امل تقطف المزهر حزنا فى حناياك وانا انا رحلت الى حيث المدن المنسيه // |
|
2018-08-20, 08:39 AM | #4 |
|
السابعة :-
يا أيها الصابرون في الهوى قولوا لي بربكم ماذا أفعل إذا بت من الهم سهرانا ونام الهم فيني ولم أنم وعسعس ليل البعد بأوردتي وبت أهذي للعابرين حال النوى وأسرق إبتسامات أداري مر الوجع لا تامنوا صروف الأيام بغدواتها فكم من حبيب ظنناه وفيا لوصالنا ولما كان البعد كان أول من ذهب لا عاش حب يشتري بنبضه كرامتنا يعزف على وتر ظنه يغوينا وهل للغواية عن الحق تعمينا صبرنا عليه وما نلنا إلا كذبا زال ستره لما أخذ ما فينا |
|
2018-08-20, 07:10 PM | #5 |
|
الثامنة :-
كل ما كنا ننام لأجله في الغد ..لم يأتي فظننا أن الأماني لا تحقق أبدا إلا أن أستبدل بخير منه فأفهمنا القدر معنى "أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد " |
|
2018-08-20, 07:19 PM | #6 |
|
التاسعة :-
على رصيف الحلم ينام ما يشغلنا نحدث ضجيجا من فرط التفكير به فنراه أضغاث أحلام لنمشي حفاة بعدها على ذات الرصيف ولا نجده إلا سرابا كان يوما هناك ثم رحل بحثا عن أحلام أخر ..! |
|
2018-08-21, 06:19 PM | #7 |
|
العاشرة :-
بعض الغربان التي كانت تنعق فوق روؤسنا تستحق منا كل الشكر فلولاها لما وصلنا إلى ما نحن عليه اليوم أظن أنهم كانوا يشحذون همتنا لبذل المزيد ولكن بأسلوب وطريقة لم يدركوا انها ستوصلنا..! |
التعديل الأخير تم بواسطة هديل الحرف ; 2018-08-21 الساعة 06:21 PM
|
2018-08-21, 08:36 PM | #8 |
|
-
اللحظة العاشرة و الاخيرة: 8:30 Pm ادخلتني بيتها الضيق الصغير. لخطبتها. حاصروني اهلها بـ: من و كيف و لماذا؟ و عند هلهالة الأم. وجدتُ الباب مفتوح. ببصماتها. :163: |
اللهم أجعل خيرهم بين عينهم وشرهم تحت قدميهم وخاتم سليمان بين أكتافهم فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم.
|
2018-08-30, 02:41 AM | #9 |
|
الثالثة
أتعجب ان تهمليني عمدا ومع ذلك أتبع حلمي المنهك والذي يجعلني أجرب الموت في ردهات إنتظارة ولا أمل ؟ |
|
2018-09-16, 04:27 PM | #10 |
|
اللحظة السابعة..
أحتاجُ أن أتنفَسَكَ قليلا.. بَعضي يخْتَنقُ ألما وضعفْ ! رمق |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 19 | |
, , , , , , , , , , , , , , , , , , |
|
|