ماذا قدمت ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



ماذا قدمت ل ابناءك

او

ماذ س تقدم ل ابناءك


..


الكثير منا متزوجون او غير متزوجين

فى مخيلته اسلوب حياه ل ابناءهم
يرى انه يملك بعض الافكار والقواعد قديمة استقاها من والده او من المجتمع

او تعلمها عبر اى وسيله فى حياته
يرى انها س تناسب اولاده وانها س تكون الاسلوب الامثل فى تربية ابناءه .


البعض يرى ان فكرة اعطاء كل شيئ ل ابنه او بنته

هو اسلوب صحيح يعتمد على الاكتفاء حتى لا يشعر الابناء ب نقص


والبعض الاخر يرى ان الاسراف يتبعه اسراف فى غير محله
ويودى ب الابناء ل الجشع .


البعض يرى الحزم اسلوبا صحيحا



وبعضنا لا



البعض يطبق ردة الفعل ضربا اسلوبا صحيحا ل تفادى تكرار الخطأ
والبعض يرى الحديث عن الخطأ انجع الاساليب ل عدم تكراره .



..


ماذا قدمت ل ابناءكم
وماذا ترون انتم

اثرونا ب افكاركم



..


ب قلمى الان


تحيتى ل الجميع

لصمتي حكاية ,احمد حماد ,سُقيا ,برّاق معجبون بهذا

الختم
والتنبية
ومكاني
لحين العودة

ومودتي

عزف منفرد معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برّاق

الختم
والتنبية
ومكاني
لحين العودة

ومودتي

س يبقى مكانك

ل حين اطلالتك يا فاخر
مرحبا بك
ومرحبا الف ب عودتك
متى شئت
تحيتى
وكتيف ورد وود

برّاق معجب بهذا

الأنيق عزف

اهلا بك ممتدة تصلك اين كنت في قاهرة المعز

دعنا نتكلم بما زرعه المحيط فينا / الوالد والوالدة

وهما اللبنة الأولي في مطوية الحياة

أذكر جيدا أن هناك تربية وواجبات من الطرفين

وأذكر جيدا (لاتكن قاسيا فـ تكسر ولا لينا فـ تعصر )

فعندما يقوم والدي بتوفير مستلزماتي أبتهج وبالطرف الآخر زرع فينا

إحتراما لمايقدمه لنا

وبذلك أصبحت المعادلة اقرب للسليمة

اما الآن اتوقع ان الوضع إختلف كثيرا فلا بد (أن نمسك الامور مع المنتصف )

حتى لايصبح المحيط سائبا وتضيع القافلة

نعم لا اجعلهم يحتاجون شئيا وعيني الأخرى تترقب ماذا يفعولون

بما قدمته لهم على الاقل ان أرى انهم محافظون على احترام ماقدم لهم
بالمراقبة والمتابعة والتوجية

حفظنا الله جميعا وأبناءنا من كل مكروة

يستفزني تواجدك ي عزف واسترسل كثيرا لعلى اصل لما ينثره قلمك الشامخ

وعذوبتك المختلفة

مودتي

لصمتي حكاية ,احمد حماد ,عزف منفرد معجبون بهذا

،

وعليكَ السلام والرحمة. .
إنْ شَاءَ الله إن رَزقنِيهُم الله
لا بُدَّ أن يَكون الحُب مع الاحتِرام هُو النصيب الأكبر
لَكن هنالكَ أمور أفكّر وفكرت كثيراً بِمعادلتها هي ليست صعبة
لَكن الكثير يفتقدها و أنا عِشتُ بعضاً منها أولها :
بَعد التربية التي تقومُ على عدَم الخوف من " الوالدين "
سيكون الأسلوبُ على نَحو التفاهُم والصراحَة وَ الصدق
ثمَّ فِكرة الدلع ستكون متوازِنة جداً ، ألا يُعطَى له/ لهم كل ما يطلبونه
بل تعليمهم أن لا شَيء يُحضَر بِسهولة ، مَع طرح فِكرة انعدام العنف
وطلب الشيء بِحُب والسعِي لهُ أيضاً بِحُب .
القَناعة ، والرضى ، أهم أساس في التربية ، مهما كَانت تطلعاتهم
القناعة بما يحصلون عليه جميل والرضى بما يَحصُل لهم أجمل
القناعة في النفس وعزتها ، ومع ذلك رؤية الجانبين في
انعدام الرضى و انعدام القناعة وما نتيجتهما .
امدادهم بِكل المعاملة بأن الشدة لها وقتها والمرح لهُ وقته
- الضرب غير مشروع الا بِما وصاانا به النبي حين الحاجة ليس على الوجه ولا على الرأس .
ويكون ضرب لا هو مبرح ولا هو خفيف ما بينهما ليشعر بِجدية الامر مهما يكن .
الحديث عن الخطأ بطريقة لا تودي بِه الى اليأس بعد الفشل ولا " المعايرة"
بل بالنصح و بِتجربة عمليه بالتوجيه والرقابة ..
وبِزرع فكرة أن الفشل ليسَ عيباً .. لأن نهايته النجاح . .
كل ذلك بل وأكثر يحتاجة الابناء و أيضاً الاباء ..

الششكر لك عزف ، دمتَ سَالماً .

لصمتي حكاية ,احمد حماد ,عزف منفرد معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برّاق

الأنيق عزف

اهلا بك ممتدة تصلك اين كنت في قاهرة المعز

دعنا نتكلم بما زرعه المحيط فينا / الوالد والوالدة

وهما اللبنة الأولي في مطوية الحياة

أذكر جيدا أن هناك تربية وواجبات من الطرفين

وأذكر جيدا (لاتكن قاسيا فـ تكسر ولا لينا فـ تعصر )

فعندما يقوم والدي بتوفير مستلزماتي أبتهج وبالطرف الآخر زرع فينا

إحتراما لمايقدمه لنا

وبذلك أصبحت المعادلة اقرب للسليمة

اما الآن اتوقع ان الوضع إختلف كثيرا فلا بد (أن نمسك الامور مع المنتصف )

حتى لايصبح المحيط سائبا وتضيع القافلة

نعم لا اجعلهم يحتاجون شئيا وعيني الأخرى تترقب ماذا يفعولون

بما قدمته لهم على الاقل ان أرى انهم محافظون على احترام ماقدم لهم
بالمراقبة والمتابعة والتوجية

حفظنا الله جميعا وأبناءنا من كل مكروة

يستفزني تواجدك ي عزف واسترسل كثيرا لعلى اصل لما ينثره قلمك الشامخ

وعذوبتك المختلفة

مودتي

لا شيئ اضيفه يا براق
اجابتك مكتمله ووافيه
ما شاء الله عليكِ
اثريت الطرح وانا

ممتن يا غالى

سلمت
ودمت رائعا
مودتى

لصمتي حكاية معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا

،

وعليكَ السلام والرحمة. .
إنْ شَاءَ الله إن رَزقنِيهُم الله
لا بُدَّ أن يَكون الحُب مع الاحتِرام هُو النصيب الأكبر
لَكن هنالكَ أمور أفكّر وفكرت كثيراً بِمعادلتها هي ليست صعبة
لَكن الكثير يفتقدها و أنا عِشتُ بعضاً منها أولها :
بَعد التربية التي تقومُ على عدَم الخوف من " الوالدين "
سيكون الأسلوبُ على نَحو التفاهُم والصراحَة وَ الصدق
ثمَّ فِكرة الدلع ستكون متوازِنة جداً ، ألا يُعطَى له/ لهم كل ما يطلبونه
بل تعليمهم أن لا شَيء يُحضَر بِسهولة ، مَع طرح فِكرة انعدام العنف
وطلب الشيء بِحُب والسعِي لهُ أيضاً بِحُب .
القَناعة ، والرضى ، أهم أساس في التربية ، مهما كَانت تطلعاتهم
القناعة بما يحصلون عليه جميل والرضى بما يَحصُل لهم أجمل
القناعة في النفس وعزتها ، ومع ذلك رؤية الجانبين في
انعدام الرضى و انعدام القناعة وما نتيجتهما .
امدادهم بِكل المعاملة بأن الشدة لها وقتها والمرح لهُ وقته
- الضرب غير مشروع الا بِما وصاانا به النبي حين الحاجة ليس على الوجه ولا على الرأس .
ويكون ضرب لا هو مبرح ولا هو خفيف ما بينهما ليشعر بِجدية الامر مهما يكن .
الحديث عن الخطأ بطريقة لا تودي بِه الى اليأس بعد الفشل ولا " المعايرة"
بل بالنصح و بِتجربة عمليه بالتوجيه والرقابة ..
وبِزرع فكرة أن الفشل ليسَ عيباً .. لأن نهايته النجاح . .
كل ذلك بل وأكثر يحتاجة الابناء و أيضاً الاباء ..

الششكر لك عزف ، دمتَ سَالماً .

اجابه وافيه وشافيه اخت سقيا
ربى يسعد ايامك
ويرزقكِ الخير
كفيتِ وفيتِ
ممتن ل النقاش والحضور
لكِ الفرح

سُقيا ,لصمتي حكاية معجبون بهذا

الابناء وما ادراك ما الابناء
نكون احياناً نقنع انفسنا أننا قد أدينا رسالتنا تجاه الابناء
حال اكمال دراستهم وتسلم وظائفهم وزواجهم
لكن
يبقى الاحساس بالمسؤولية تجاههم متواصل ما دام هناك انفاس في الروح
وحتى لو بلغوا من العمر مهما بلغوا


اسلوب الضرب
والضرب الغير مبرح يكون ذا نتيجة ربما في سن معينة من الطفولة
وهو ضرب التوجيه والتعليم وليس الهدف منه الوجع والألم
وهذا يكون ضمن سن معينة فقط

وفكرة اعطاء كل شئ للإبن او الابنة
هو في نظري خطأ كبير حتى لو كان الأب يمتلك ما يمتلك ومهما كانت حاله ميسورة
فلا بد من أن يكون هناك توازن في العطاء / والمحاسبة من جهة اخرى وبصورةٍ غير مباشرة
وهنا استذكر الآية الكريمة
" فلا تجعل يدك مغلولة الى عٌنقك ولا تبسطها كل البسط "

اوحتى اعطاء الحرية للإين او الإبنة لا بد وان يثحدد ضمن حدود ونطاق معين

وموضوع الحزم لا بد منه بين الحين والآخر
وعلينا ان نمسك عصا الحزم من المتصف لكي لا يصبح هذا الحزم
تزمتاً بالرأي ويكون له ردة فعل عكسية عند الاين / الابنة
لكن لا بد من الحزم في بعض الامور / وبين الحين والآخر
حتى تستمر الحياة الاسرية بنمطٍ مقبول ومعتدل


موضوع جميل وحري الوقوف عنده
تقديري والاحترام

البعض يرى ان فكرة اعطاء كل شيئ ل ابنه او بنته
هو اسلوب صحيح يعتمد على الاكتفاء حتى لا يشعر الابناء ب نقص
برايي انه غلط خاصة اذا طلبوا الابناء هذا بنفسهم لازم اول شي يقدروا وضع ابوهم المادي اذا كان معه ام لا واذا كان معه لازم يعرفون انه بشتغل وبتعب علشان يحصل على الفلوس

والبعض الاخر يرى ان الاسراف يتبعه اسراف فى غير محله
ويودى ب الابناء ل الجشع .
ان المبذرين كانوا اخوان الشياطين وكان الشيطان لربه كفورا


البعض يرى الحزم اسلوبا صحيحا وبعضنا لا

يعني يكون الواحد حازم بس مو على الاخر لكن في اسلوب معين
يعني يكون حازم في الصلاه في الاحترام يعني كيف يحترمون امهم وابيهم واخوتهم





البعض يطبق ردة الفعل ضربا اسلوبا صحيحا ل تفادى تكرار الخطأ
والبعض يرى الحديث عن الخطأ انجع الاساليب ل عدم تكراره .

الضرب عمره ماجاب نتيجة بالعكس اللي بنضرب بطلع الطفل بالمرة

ماذا قدمت ل ابناءكم
وماذا ترون انتم



ربنا لم يمنحني ان اكون اما

لكني اقوم بتربيه اولاد اخي والحمد لله

قدمت له العاطفة والرحمة علمته كيف يكون رحيم باخته وبامه وابيه علمته انه ربنا رقيب علينا ويرانا
وعلمته على الصلاه والحمد لله مابقطع فرض وطبعا اي شي بجبلوا اياه بس وقت ماانا بدي



على فكرة ياعزف
دي خامس مرة ارد عليه ويروح الرد باخره جنني بس صممت ارد
لانه مهم ولازم التفاعل فيه

انا من فترة شفت مقالة للملكة رانيا عجبتني كتير وحبيت انقلها لكم


حين سألت اوبرا الملكه رانيا عن تربيتها لأطفالها كأمراء أجابت :
ان الخدم ممنوع أن يدخلوا غرف أولادي أو يرتبوهن أو يغسلوا أطباقهم
وممنوع أن يطلبوا من الخدم كوب ماء أو عصير
فيجب أن يجلبوه بأنفسهم .
هم يرتبون غرفهم وألعابهم ويغسلون أطباقهم ويحضروا لأنفسهم الماء والعصائر.
كذلك يمنع الألعاب أو الهدايا إلا بالعيدين فقط وأعياد ميلادهم.
حتى نجاحهم بالمدرسة غرست فيهم أنه لانفسهم فقط وأن دراستهم شأن يخصهم.
وكذلك الولد مصيبة أن يتربى معتمدا على الزوجة أو الأم أو الأخوات !!!
لا داعي بأن نرى عاهات معتمدة على الخدم
فالعمل وخدمة الذات ليس عيبا
العيب هو الاتكال على الأخرين