|
|||||||
| مرحــبا بكم مليون |
|
|||||||
| ومضـــات حكائيــة، قصــة قصــيرة جدًا نهج القصة القصيرة جداً، والذي يكون بالإقتصاد الدلالي والموجز في الألفاظ الكثير المضمون |
 |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
2018-07-03, 07:17 PM
|
|||||||||
|
|||||||||
ظِلٌّ . ق.ق.ج
،
، سيّدٌ مُهَنْدَم بصمته .. يتكئُ على أريكة غروره .. ألقيتُ التحيـــة .. مددتُ جنون نبضي .. آخر التنازلات وأولها ...! فكلّي به مفتون .... رفض النقش بألوان عشقي .. فاستدار بحمقــه عني وعدتُ حيث أتيتْ .. مع نفسي معانقــة ندمي ...! عثرتُه .. ظِلٌّ..أفزع قلبي ...!! :163: 
آخر تعديل غياهب ! يوم
2018-07-03 في 09:00 PM.
|
|
2018-07-03, 07:58 PM
|
#2 | |
|
المبدعة سلاف إن كتبتِ الخاطرة فأنتِ في طليعة المبدعين وإن كتبتِ القصة فأنتِ الشمس المضيئة في سماء الإبداع .
|
|
|
|
|
2018-07-03, 09:52 PM
|
#3 | |
|
\.
أديبنا القدير .. حضورٌ وارفٌ يحبه قلبي .. أهلا تليق فيك دامت أنفاسك في المكان ....! تقديري :er-14: |
|
|
|
|
2018-07-03, 10:03 PM
|
#4 | |
 
|
جميلة الحرف سُولاف
ابدعتي وهكذا هم المبدعون اين ماتوجهو افي خاطرة او قصة اونثر فحروفهم ساطعة ولها صدى اخر سهلة لامعقده ذات معنى تدخل في القلوب قبل العيون تمتلكين فكر نير وقلم لايرضى الا بقمة الجمال متفرد في بحور الاقلام لكِ السلام ولقلمك الاعجاب والاشادة كنت هنا بين فراشاتك التي تجولت في الحقول مع فائق التقدير واتم الثناء .. |
|
 
|
|
2018-07-03, 10:10 PM
|
#5 | |
|
\.
أهلا بالترياق .. أسعدني وارف الحضور .. وأسعدتني الكلمات .. من القلب .. شكرٌ يحفّك دوما ! |
|
|
|
|
2018-07-03, 10:33 PM
|
#6 | |
 
|
سلاف
في معترك الحياة نمضي و في بحور الضبابية غارقون تاخذنا الموجة ما بين مد و جزر تارة ترمين في شاطئ مفعم بالحياة و تارة آخرى ترمين في صحراء لا حياة فيها و نحن ما بين هذا و هذا نتجرع الم الحياة أقصوصة جميلة حبكتها محكمة نص رمزي بمعناه القوي سلم يراعكِ سيدتي تحياتي القلبية يُقيم مع تقديري سوسنة حلوة احمد الحلو |
|
|
|
|
2018-07-03, 10:55 PM
|
#7 | |
 
|
،
كيفَ لظل أن يرتَكِب كل هذا ويعيث في سُكون القلب فوضى ؟ حاله حال المجرمين إذاً ، جميلة يا حبيبة ، أحببتها . :004::004: |
|
|
|
|
2018-07-04, 12:17 AM
|
#8 | |
 
|
..
عثرتُه .. ظِلٌّ..أفزع قلبي ...!! .. أهذا ما تبقى منه ؟ ظِلٌ إثنان يؤديانِ ل الهلاك الصمتُ أحيانا والغرور دائما خاصةً فى حضرةِ المشاعر ك أنكِ ب رغم فزعكِ كنتِ تأملين تلك النهاية له نتيجة عبثه ولا مبالاته ف كانت سلاف تضيئين بين الحرف والحرف ل نرى المخبوء هناك وتلك صفات الكاتبة الفارعة بهاءا ابدعتِ وجدااااااااا تحيتى |
|
|
|
|
2018-07-05, 03:31 AM
|
#9 | |
|
حين ينغرس الغرور في النفس ، فلا محالة بأن هذا سيوصله
لدرب جنون العظمة ، وهذا ما لايليق بالنفس المحبة / أو بنفس الحبيب فبهكذا وصول كل الأشياء بعدها ستبور لنعود لزوايتنا متحسرين على ما آلت اليه تلك النفس وعلى وداعنا لها بهكذا صورة لم نتمناها لها فنقبع في الزاوية وذاك الظل يبقى قابعٌ في ذواتنا وهيهات لنا أن لنا منه خلاص فيكون الظل الذي له نشدو رغم الحسرات .... سلاف العنوان وحده حكاية فرائعةٌ أنتِ هنا وكفــــــــــــــــى تقديري ومحبتي والتقييم والنجوم والنشر ثم العذر والسموحة لتأخر ولوجي هنا |
|
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
العرض العادي
