|
|
|
|
| إدارة الموقع |
| مرحــبا بكم مليون |
|
|||||||
| قضايــــــــا نقاشـــية وحواريـــة اختلافُ آراؤنــــا لا يُفســدُ لودِّنــــا قضـــية |
 |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-07-24, 05:37 PM
|
#2 | |
 
|
..
مساءك عِطر يا جميل وموضوع نقاشى هام اولا دعنى احدثك ب صراحه انت تمسك ب آآآآخر فرع فى الشجره نحتاج كما قلت ان نبحث عن الجِذر اولا البيت , الام , الاب ما رأيته وما اراه انا وما يراه الكثيرون هو نتاج منزل مهترئ ف الحياة فى المنازل اختلفت الاب غارق فى العمل يبحث عن المال ل يسد جوع منزله والام لاهية فى امور اخرى والابناء بلا رعايه بلا مراقبه بلا تعليم او ارشاد او نصح وغالبا تجد معظم البيوت مفككه ف تجد نتاج هذا بنت او ولد يتزوج ل يكتسب اسم متزوج او متزوجه هذا النتاج طبيعي وس يسوء اكثر ان تمادينا والحل علينا ان نقترب من بعض اكثر نشكوا ل بعض همومنا ونتعلم من من هم اكبر منا سنا ليس الاب والام فقط وعلى من هم اقرب منا سنا ان يكونوا حاضرين حين نحتاجهم وان يكونوا حاضرين اكثر حين لا نحتاجهم يعلمونا الصح والخطأ ويرشدونا وينيروا الطرق المظلمة امامنا علينا ان نعلم ابناءنا كما علمونا اهالينا وكما ارشدنا كتاب الله ورسوله ل نُخرج ل المجتمع ابناء وبنات يتكئ عليهم المجتمع ويرتفع بهم .. لخصت قدر الاستطاعه يا جميل باقات ورد وعنبر |
|
|
|
2018-07-24, 05:48 PM
|
#3 | ||
  
|
اقتباس:
فلك كل الود والاحترام وشكراً لحضورك الرقراق عزف منفرد كن دائماً بالقرب تحياتي وودي |
||
 
|
|
2018-07-24, 08:14 PM
|
#4 | |
|
مكاني أستاذنا الفاضل
لحين عودتي لك مني أعذب التحايا والود  |
|
|
|
|
2018-07-24, 09:26 PM
|
#5 | ||
|
اقتباس:
|
||
|
|
|
2018-07-25, 12:21 AM
|
#6 | |
|
مرحباً بك والجميع ,
في خضم ما تحدثت به أعتقدت أنها تجربة فردية لا تعمم حتى وإن لمسنا لها جوانب مشابهه في المجتمعات وهي تدخل في صلب العادات والتقاليد أكثر منها كأسلوب تنشئة وتربية وتأخذ منطلق المهارة الإجتماعية أيضاً أعتقد لو أن زوجتكك أرشددتها وقدمت لها بعض النصح ولكن كما فهمت فلا علاقة سابقة بينهما لتمهد الطريق لقبول النصيحة , إذا تشعبنا في الموضوع أكثر فأننا نرى أن هناك تراجع ملموس في المنظومة الإجتماعية وآلية التعامل مع إحداثياتها بمهارة وإتقان حيث طغت الكثير من البدائل السلبية على الجانب الحميمي الودود وصقل ميزة الإحترام المتبادل بين الأطراف , هذا لا ينكر أحياناً دور الأسرة أثناء التربية في تقديم النصائح للطرفين بفنيات التعامل بعد الخروج من نطاق الأسرلاة |, ولكن فتاة في سن الزواج قضت عشرات السنوات في منزل معيشة الأهل وتربت على جميع الظروف الإجتماعية والمناسبات المختلفته هل بأعتقادك أنها تحتاج لشرح كيف تستقبل ضيف في منزلها المستقل ؟ موضوع جميل شكراً لك ..,, |
|
|
|
|
2018-07-25, 05:51 AM
|
#7 | ||
|
اقتباس:
أشكرك مصعب وأحترم وجهة نظرك بالتأكيد تحياتي وودي |
||
|
|
|
2018-07-25, 04:35 PM
|
#8 | |
|
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الفاضل ... للاسف أصبحنا نرى جرأة الكثير من بنات اليوم قد وصلت إلى حدود لم يكن يتخيلها أحد؛ فعلى الرغم من عاداتنا الاسلامية، وتقاليدنا المحافظة، وتعاليم ديننا الحنيف، إلاّ أن هذا العصر اتسم بالغرابة في كل شيء، فما يطلق عليه البعض التحرر،هو في حقيقته مجرد تسيب أخلاقي، أدى إلى اختفاء الحياء وانقراضه من قاموس وأخلاقيات الكثير من الفتيات. لكن اللوم كله على الوالدين ،لأن تربية البنات هي مسئوليةُ الوالدين الأولى وخاصة الأم التي تكون صاحبة لِبَناتها، وأختا ، وصديقتهن الأولى، وهي المثَل الأعلى والقُدوة الحسنة لهن . لذلك ينبغي عليها أن تلتزم بالسلوك الإسلامي القويم؛ لأن بناتها يُقلِّدْنها في كل سلوكيَّاتها، واتجاهاتها، فهي قدوة لهنَّ في تقواها وصلاتها، وصيامها، وزكاتها، وتعامُلها مع الرجال والنساء بصفة عامة ،وهنا تَبرز لنا أهمية تعليم الأم وليس الغرَض من التعليم الحصول على أعلى الشهادات، وإنما الغرض منه الحصول على قسْط يجعلها على قدْر من الفهْم لحقيقة دينِها ودورها الحقيقيِّ في الحياة. فالبيت الذي تربت فيه الفتاة هو الأساس الذي يشكل أخلاقها وهويتها، من بين الأسباب وراء ضياع حياء الفتاة هو الاختلاط، وكثرة احتكاك الفتاة برفقاء السوء في المجالات المختلفة، بدْا بالمدرسة، فالجامعة، ثم العمل بعد ذلك. وهناك أيضا التأثير الخارجي الناتج عن مخالطة من قل حياءهم أو تكررت رؤيتهم، أي الصحبة الفاسدة، فإن الأخلاق حسنها وسيئها يكتسب بالمخالطة . ندعو الله تعالى أن يهدي الجميع لما فيه الخير وشكرا أخي الكريم على انتقاء لمثل هذه الاطروحات النيرة والهامة. تحيتي وتقديري و  |
|
|
|
|
2018-07-25, 05:44 PM
|
#9 | ||
|
اقتباس:
وشكراً لإدلائك بالرأي تحياتي وودي |
||
|
|
|
2018-07-25, 06:52 PM
|
#10 | |
|
بما أن الموضوع للرأي والرأي الآخر
إسمح لي يا أنيق أن أعزف على وتر آخر لا أرى ما يعيب فيما قرأت أو على الأقل من خلال عقليتي المفرطة فالزيارة كانت بمجملها عائلية وبعد فترة وجيزة من العرس فما الضير إن تزينت العروس بمنزلها وأمام النساء أو الصديقات أحيانا يجب أن لا نشد الخيط من طرفيه لكي لا ينقطع نحن عقلانيون بالتفكير لا نحيد عن الشرع والدين لا أظن أن أول زيارة أو لقاء قد نعرف منها خصائص إنسان ما أو حتى تفكيره أما عن التربية كمفهوم عام فأتفق مع كل ما ذكر ولكن بحادثة أخرى تختلف بالزمان والمكان جميل أن نلتمس العذر تفكيري هنا يعكس رأيا شخصيا قد يحتمل الخطأ تماما كالصواب. بوركت أستاذي |
|
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
|
العرض العادي
