مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
أُنس ابتدعتهُ رزانَة الصّبر .
آخر تعديل احمد حماد يوم
2018-07-02 في 11:28 PM.
|
2018-07-02, 10:51 PM | #2 |
|
جميل جدا
لي عوده وحتى ذلك اللحين تقبلي نجماتي وتقييمي .. |
|
2018-07-02, 11:12 PM | #3 |
|
\.
هنا استنطاق للحروف جائعة للنور .. واستشعار لكل محظور في حضرة الصمت المهيب !! فتضيع كل المفردات اللغة ويتداركني الذهول .. ويجتاح كل مافي ذاتي من شعور ......!! والانشغال عنك بربيع آخر ليحل في فصولك خريف ! سُقيا الجمال .. الصبر هنا قداسة .. وأُنسك مدائن جنون ... أغرقنا بلجّته السماوية .. الحرف من لدنك استثنائي .. وجديرٌ باستنطاق الحرف من عيوننا ! أبدعتِ .. |
|
2018-07-02, 11:13 PM | #4 |
|
\.
الختم .. ومكافأة الحصري .. وتقييمي ... ونجومي .. وإلى النور ! مع حبي :er-12: |
|
2018-07-02, 11:35 PM | #5 |
|
أُنس ابتدعته رزانة الصبر
... .. العنوان وحده قال محتوى بأكثر مما قيل في الخاطرة واختيار العنوان وحده هو فنٌ يتميز به الكاتب فوحده يشد المتلقي / ووحده يوحي أو يجعل القارئ يقرأ ما سيأتي غيباً قبل أن يقرأ وجعل القارئ / المتلقي أن يبدأ بالتأويل من أول وهلةٍ لقراءة العنوان فطنةٌ وذكاءٌ من الكاتب / الكاتبة .. وقد عرف كي ف يلج فكر متلقي بسلس انسياب اقرأ لسُقيا واسافر عبر مطارات بوحها حيث هي تريدني أن اسافر وأن احلق وشهادتي بمهما كانت من عظيم ثناء واطراء فلن تفي هذا الإبداع الأدبي من كل زواياه ولو الشئ اليسير من حقه علينا كمتلقين .. سُقيا / وأنتِ الـ سُقيا والغيث لأرض الأبجد بوركتِ وبورك هذا اليراع والفكر والابداع تقديري وتقييمي ونجومي والنشر |
|
2018-07-03, 12:07 AM | #7 |
|
|
|
2018-07-03, 12:11 AM | #8 |
|
اقتباس:
\.
هنا استنطاق للحروف جائعة للنور .. واستشعار لكل محظور في حضرة الصمت المهيب !! فتضيع كل المفردات اللغة ويتداركني الذهول .. ويجتاح كل مافي ذاتي من شعور ......!! والانشغال عنك بربيع آخر ليحل في فصولك خريف ! سُقيا الجمال .. الصبر هنا قداسة .. وأُنسك مدائن جنون ... أغرقنا بلجّته السماوية .. الحرف من لدنك استثنائي .. وجديرٌ باستنطاق الحرف من عيوننا ! أبدعتِ .. اعتِبارها إن نطَقَت نُقطَة اتّفاق لِمَن يُولِجونَ فِكرهم حيثنا . دوامَ الحُضور يبني مَدائِن احتِرام مَكفول الاعتراف سنين كثيرة . الحبيبة التي تبتَسِم لها هَدايا البوح : سُلاف .! ما أسعدَ الروح بِقربكِ البياض . :004: :004: |
|
2018-07-03, 12:20 AM | #9 |
|
انسكاب مترف
ونبض وارف العطاء سلم الشدو وطاب حرفك :er-14_002: |
|
2018-07-03, 01:10 AM | #10 |
|
جُلّ ما في كفوفنا حروف أبت إلا أن تزفناَ لِقاضيَ الصبرِ
قرابيناً ، سُقيانَا الجميلة / ؛ أي ليل يغني على ليلاه ُ هناَ و أي غصنٍ مالَ ناحية الخاطر المبتور وأي حضور مقتبس هو لِتآبي أن تمجده الشفآهُ ! ,, علمونا الصمتَ في حضرة الوجعَ فعانقنا سجادةً ونحن نضاجعُ الذكرى ( البائِسة) ثم دعيني أريهم من نكون [ أنا و أنتِ ] في غيابات ذاك الصبرِ .. ! إنّا لمعتصمون ... فالكل يريد إسقاط آمالنا المتدليةِ من جذع نخلة خاوية .. وأنا و أنتِ نريد إسقاط عرش الزيفِ ؛ لبوحكٍ رونق خاص عندي واحتفالية في الخفآء . وعذرا .. فقد تطاولتُ كثيرا والسبب أنتِ :c066: ..! شكرا لك لا تكفي يا صديقه فهناكَ تشابهاتٌ في الحديثِ ،" وفي الآهاتِ ربما ! " ،، ذاتَ امتدادٌ تجاوز آخر السَطر بكثير حتى استكانَ هناَ ♡ . . فهل نتصَافَح عن قُربٍ و نَتعانق ،، رُبما ! |
التعديل الأخير تم بواسطة نوميديا ; 2018-07-03 الساعة 01:12 AM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 18 | |
, , , , , , , , , , , , , , , , , |
|
|