رأسُ أدواءِ القلوب - منتـدى أكاديميـة تباريـــح الضــاد
"بكم يزداد هذا الموقع نورًا وجمالًا، فأنتم كالشمعة التي تضيء الدروب، والأخلاق الفاضلة التي تزين النفوس. إننا فخورون بكم وبانتمائكم إلينا، وواثقون من أنكم ستكونون دائمًا خير سفراء لهذا الموقع" مرحــبا بكم مليون



الحكمة النورانية (مواعظ إسلامية على حب الله نلتقي

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 2018-07-13, 10:16 PM
سحرالشرق غير متواجد حالياً
Lebanon     Female
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 91
 تاريخ التسجيل : 2018-07-09
 فترة الأقامة : 2317 يوم
 أخر زيارة : 2018-11-07 (11:03 PM)
 المشاركات : 6,207 [ + ]
 التقييم : 1248798807
 معدل التقييم : سحرالشرق has a reputation beyond reputeسحرالشرق has a reputation beyond reputeسحرالشرق has a reputation beyond reputeسحرالشرق has a reputation beyond reputeسحرالشرق has a reputation beyond reputeسحرالشرق has a reputation beyond reputeسحرالشرق has a reputation beyond reputeسحرالشرق has a reputation beyond reputeسحرالشرق has a reputation beyond reputeسحرالشرق has a reputation beyond reputeسحرالشرق has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 197
تم شكره 784 مرة في 490 مشاركة

اوسمتي

افتراضي رأسُ أدواءِ القلوب



بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللهمَّ املأ قلوبَنا إجلالاً وتعظيمًا ومحبةً لك، وأُنسًا وسُرورًا واطمئنانًا بك، وخشيةً وخوفًا ورهبةً منك، ورجاءً وطمعًا ورغبةً فيك.
وبعد:

فهذه خاطرةٌ عجلى، أكتبُها والقلبُ بكلِّ وادٍ منه شعبة.. اقتضاها نصٌّ صادقٌ لأبي حامدٍ الغزالي –رحمه الله– يأتي ذكرُه لاحقًا، وقد كشفَ لي حقيقةً لطالما حاولتُ سبرَ غورِها، ومعرفةَ سِرِّها؛ فوقعتْ على قلبي كالسلسبيل العذب على فمِ العطشان، وكالماء الزلال على كبد الظمآن، فللهِ أنت يا أبا حامد!

ومن نافلةِ القول أنَّنا نعلم يقينًا أنَّ القلبَ محلُّ نظر الربِّ، وأنَّ العنايةَ به، وإقامةَ نقاط التفتيش حولَ أسواره، وصيانتَه من كلِّ زغلٍ ودغلٍ= عُنوانُ فلاحِ العبدِ وسداده، وإهمالَه –ولو ساعاتٍ فضلاً عن الأيام والليالي- مُؤذِنٌ بكثرة الهوام والآفات والاستيحاش، وفي شأنه يقول أبو حامد [الإحياء (5/ 11)]: (فمعرفة القلبِ وحقيقةِ أوصافهِ= أصلُ الدين، وأساس طريق السالكين).

فالعلم بكون القلبِ تعتوِرُه الأمراض والأدواء؛ علْمٌ يشترك فيه النَّاس، لكنَّ معرفةَ دقائق الأمراضِ ومراتبها ودرجاتها مما اختصَّ به الأكياس.
وأمراض القلب متفاوتة كتفاوتِ أمراض الجسدِ، فإذا اشتدَّ مرضُ القلبِ –وهو المرض المخوف- لم يجد صاحبُه أُنسَه إلا في المعصية، ولا لذَّتَه إلا في المخالفة، فلا تُؤلمه جراحاتُ القبائح، ولا يُؤنِسُه العملُ الصالح!
وإن خفَّ المرضُ؛ فأقلُّ أعراضِهِ البئيسةِ تغافُلُ صاحبه عن الطاعات، وانشغالُه بالملهيات، وسَكْرَتُه عن المهمَّات.

لنَعُدْ إلى أصلِ حديثنا ومحوره.. فالحديثُ عن القلبِ وتفؤُّدِه حديثٌ يطول، كفانا فيه الربَّانيُّون معرَّة التكلُّف، ومغبَّة التصنُّع، وتقحُّم المباهاة، ولا حولَ ولا قوَّةَ إلاَّ بالله!

حينما تبحث عن أدواءِ القلوب لمن تنزَّه عن الفواحش والقاذورات –وما أكثر الأدواء لمن هذا حاله؛ لأنه نصيب الشيطان منه- فإنك ستجد أدواءً وغوائلَ لا تنحصر، كأدواء القلبِ المحضة؛ ومنها: الكبر، والعُجْب، وغَمط الناس، ومحبَّة الثناء، والكسل... ونحوها، أو الأدواء الخارجيَّة المؤثرة على استقامة القلب وتجرُّدِه للمراتب العليَّة، كالإفراطِ في الفضول والمباحات؛ ومنها: كثرة الأكلِ، والنومِ، والخُلطةِ.. فإنَّ لها تأثيرًا على قسوةِ القلبِ عجيبًا.

السؤال الآن: ما رأسُ أدواء القلوبِ التي تعيقُ سيرَ العبدِ الحثيثَ نحوَ الطاعات، والمسارعة في الخيرات؟
وإيضاحه: ما الداءُ الذي أقعدَ بمن صلَح ظاهرُه، واستقام باطنُه، لكنَّه جامدُ العين، قاسي القلب، ظامئ الروح، ضعيف الشوق، بطيء النهوض؛ فلا تكاد تنضبطُ له نفْسٌ، أو ترسخ له قدمٌ في طريق العبادة؛ مع ما يجد من نفسه من انقباضٍ عن المحرَّمات، وإقامةٍ للفرائض والواجبات، وحِرصٍ على النوافل والمستحبات، وحُبٍّ للعلم وأهله، ومعرفةٍ بشرفه وفضله، ومحاولةٍ دؤوبةٍ لمجاهدة النفسِ ومعرفةِ سرِّ هذا الصدود؟!

ومزيدُ إيضاحه: هل تجدُ –كما أجد- قعودًا عن الطاعاتِ مع رغبةٍ شديدةٍ في إتيانها؟

هل تستطيعُ –كما أستطيع- سردَ فضائلِ قيام الليل –مثلاً-، وما أعدَّه الله لأهله، وكيف كان حرصُ السلف والأئمةِ على ملازمته، ثم تعجزُ –كما أعجزُ- عن قيامٍ بركعتين يسيرتين لا تأخذُ نصفَ ساعة؟!!

فأيُّ أدواء القلبِ قد تكفَّل بهذا القعود؟!
هذا مربطُ الفرس، ورنَّة الجرس، ومحور الكلام، وشفاء الأوام.. وفي العلمِ بالداءِ نصفُ العلاج، عافاني الله وإيَّاك.

فاجأني أبو حامدٍ –رحمه الله- بذكر تجربته في هذا الأمر، بعد أن جرَّبَ حلولاً، وتلمَّسَ أدويةً [وأبو حامدٍ عارفٌ في هذا الفنِّ، بل واضعُ لبِناتٍ كثيرةٍ في هذا العلم بعدَ تجرُّدٍ وزُهدٍ وعُزلةٍ وهجرٍ لرسوم العلم وشكليَّاته التي اكتفى بها خلْقٌ عن حقيقته، وكثيرٌ ممن كتبَ في السلوك بعدَه عيالٌ عليه في أشياء كثيرة، وابنُ القيِّم -وهو أجلُّ علمًا بأحوال السلف، وأرسخ في الاعتقاد- تأثَّر به كثيرًا ألفاظًا وأفكارًا ومضامين في (فقه الوعظ)، بل ينقل الصفحات عنها كثيرًا دون عزو، ومَن قرأ أبا حامدٍ بعد ابن القيم أو العكسِ؛ علِمَ أيَّ أثرٍ له عليه، مع عدم ادِّعاء عصمة أبي حامد من الزلل البيِّن، أو البدعة الكلاميَّة، والله يغفر له، وللكلام عن أبي حامدٍ وعن نظريَّته العلميَّة والسلوكيَّة موضعٌ لاحقٌ بإذن الله].

الشاهدُ في مسألتنا أنه –رحمه الله- ذكر تجربةً عجيبةً في رياضتِه نفسَه، ومحاولته اكتشافَ السرِّ الغامض، والسبب الرئيس، والداء العُضال في عدم انضباطِ نفسه له..

أنقلُهُ لك بحروفه مع شيءٍ من الاختصار.. وهو نصٌّ ساقه الشريفُ محمد بن الحسن الواسطي في كتابه «المطالب العليَّة في مناقب الشافعيَّة»، وهو مخطوطٌ لم يُطبع، استلَّت منه (دار المنهاج) الحجازيَّة ما يتعلق بترجمة أبي حامد، فأثبتَتْه في مقدِّمة تحقيقها الفذِّ لـ «إحياء علوم الدين»، وهو أنَّه كتب لأحد إخوانه:

«.. والواعظ واعظانِ: ناطقٌ، وصامت، فالناطقُ القرآن، والصامتُ الموت، وفيهما كفايةٌ لكلِّ متَّعظ...
ولقد وعظتُ بهما نفسي؛ فصدَّقت وقبِلَتْ قولاً وعقدًا، وأبتْ وتمرَّدت تحقيقًا وفِعلاً.....
ثمَّ ما ارعوَتْ، بل أصرَّت على الميلِ إلى العاجلة واستمرَّت..
ثمَّ أقبلتُ عليها فوعظتُها بالواعظ الصامت... فقالت: صدقت.
فكان ذلك منها قولاً لا يحصلُ وراءَه عملٌ؛ إذْ لم تجتهدْ قطُّ في التزوُّدِ للآخرة، كاجتهادها في تدبير العاجلة، ولم تجتهدْ قطُّ في طلب رضا الله تعالى كاجتهادها في طلب رضا الخلق!..
ولمـَّا رأيتُها متماديةً في الطغيان، غيرَ مشفقةٍ بوعظِ الموتِ والقرآن= رأيتُ أهمَّ الأمورِ الفحصَ عن سبب تماديها مع اعترافها وتصديقها، فإنَّ ذلك من العجائب العظيمة، فطال عنه فحصي حتى وقفتُ على سببِه، وهو طول الأمل!!..
وها أنا موصٍ نفسي وإيَّاه بالحذر منه؛ فإنه الداء العُضال، وهو السبب الداعي إلى الغرور والإهمال، وهو اعتقاد تراخي الموت، واستبعاد هجومهِ على القُرْب..
فانكشفَ تحقيقًا أنَّ مَن أصبح وهو يأملُ أن يُمسي، أو امسى وهو يأملُ أن يصبح= لم يخْلُ من الفتورِ والتسويف، ولا يقدرُ إلاَّ على سيرٍ ضعيف!!..
فمن عَلَتْ على قلبه في كلِّ صلاةٍ أنها آخر صلاةٍ= حضرَ معه قلبُه في الصلاة، وتيسَّر له الاستعداد للموت، فيجِدُّ في أنواع الطاعات.
ومن عجَز عن ذلك؛ فلا يزال في غفلةٍ دائمةٍ، وفتورٍ مستمرٍّ، وتسويفٍ متتابع إلى أن يدركه الموت، وتهلكه حسرةُ الفوت!...» ا.هـ

فللهِ هذا الكلام ما أصدقَه وأنصعَه وأحسنَه!

وشهودُه العدولُ في القرآن والسنة لمن تطلَّبهم، فتأمَّل أبلغ عتابٍ نزل على الصحابة بعد إسلامهم بأربع سنواتٍ فقط في شأن الخشوع وقسوة القلب في آية سورة الحديد، وتدبَّر كيف قرن الله فيها طولَ الأمدِ بقسوةِ القلب!

وعَضَّ على هذه الجملةِ بناجذك: (مَن أصبح وهو يأملُ أن يُمسي، أو امسى وهو يأملُ أن يصبح= لم يخْلُ من الفتورِ والتسويف، ولا يقدرُ إلاَّ على سيرٍ ضعيف) فإنها مُخرَّجةٌ على قولِ الصاحب العابد ابن عمر رضي الله عنه: (إذا أمسيتَ فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحتَ فلا تنتظر المساء)، وانظر أثرها الصادق على إقبالنا وإدبارنا.

فهذا الداءُ وهو طول الأمل والتطامن إلى الدنيا وكأنها دارُ بقاء؛ هو ما أقعدَ بالأرواح عن اللحوقِ بالصادقين!

وما زَرَعَ شيءٌ (طولَ الأملِ) في القلبِ وأنبتَه وسقاه؛ كالغفلةِ أو الذنوب.. فأمَّا الذنوبُ فإنها إذا (تراكمت؛ طُبِعَ على القلبِ، وعند ذلك يعمى القلب عن إدراك الحق وصلاح الدين، ويستهين بأمر الآخرة، ويستعظم أمرَ الدنيا، ويصير مقصورُ الهمِّ عليها.
وإذا قرع سمعَه أمرُ الآخرةِ وما فيها من الأخطار= دخل من أُذُنٍ وخرج من أُخرى، ولم يستقر في القلب، ولم يحرِّكه إلى التوبة والتدارك!). [الإحياء (5/ 45)]

وأمَّا الغفلةُ؛ فإنها شرٌّ حذَّره الله نبيَّه صلى الله عليه وسلَّم، فقال: (ولا تكن من الغافلين)، وما اجتثَّها من القلبِ شيءٌ كذكر الله، وتذكُّرِ الآخرة.. فإنَّ (مَن شاهد الآخرة بقلبه مشاهدةَ يقين= أصبح بالضرورة مُريدًا حرثَ الآخرة، مشتاقًا إليها، سالكًا سبلَها، مستهينًا بنعيم الدنيا ولذاتها، فإنَّ من كانت عنده خرزةٌ فرأى جوهرةً نفيسةً؛ لم يبق له رغبةٌ في الخرزة، وقويت إرادتُه في بيعها بالجوهرة). [الإحياء (5/ 263)]

}
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ }



 توقيع : سحرالشرق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ سحرالشرق على المشاركة المفيدة:
 (2018-07-13)
قديم 2018-07-13, 10:36 PM   #2


غياهب ! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6
 تاريخ التسجيل :  2018-05-19
 أخر زيارة : 2018-09-30 (08:48 AM)
 المشاركات : 15,749 [ + ]
 التقييم :  762514
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Blue
شكراً: 0
تم شكره 1,385 مرة في 894 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



\.

بوركت غاليتي ..

بميزان حسناتك ...

ودي :pinkflower:


 
 توقيع : غياهب !

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 2018-07-13, 11:47 PM   #3


برّاق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12
 تاريخ التسجيل :  2018-05-20
 أخر زيارة : 2018-10-21 (02:51 AM)
 المشاركات : 21,453 [ + ]
 التقييم :  2147483647
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 4,491
تم شكره 2,185 مرة في 1,350 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



الله يجزاك خير


 
 توقيع : برّاق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 2018-07-13, 11:53 PM   #4


العيون السود غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 76
 تاريخ التسجيل :  2018-07-02
 أخر زيارة : 2024-10-17 (07:48 PM)
 المشاركات : 17,881 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 SMS ~
قبلت أنسام عينيك بلهفة وجنون

ليتني أقضي في محياك

ساعة أداوي فيها بعض الشجون
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 1,161
تم شكره 1,444 مرة في 963 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



جزاك المولى خير الجزاء

والبسك ثوب العافيه

وجعله في ميزان حسناتك


 
 توقيع : العيون السود

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 2018-07-14, 12:32 AM   #5


رفيفَ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 18
 تاريخ التسجيل :  2018-05-22
 أخر زيارة : 2018-10-03 (03:10 AM)
 المشاركات : 10,743 [ + ]
 التقييم :  1810960154
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 3,153
تم شكره 1,601 مرة في 1,051 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير ونفع بك . :er-14_002:


 
 توقيع : رفيفَ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 2018-07-14, 01:09 AM   #6


عبير الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 53
 تاريخ التسجيل :  2018-06-22
 أخر زيارة : 2018-11-15 (12:36 AM)
 المشاركات : 13,894 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Whitesmoke
شكراً: 602
تم شكره 1,052 مرة في 707 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



بورك مداد النور
وعطّر الله قلبك بأريج الإيمان دوماً..
ومن ثمار الصلاح اسأل الله ان يكون
لك اوفر الحظ والنصيب :pinkflower:


 
 توقيع : عبير الليل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 2018-07-14, 11:21 PM   #7


رمق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 20
 تاريخ التسجيل :  2018-05-22
 أخر زيارة : 2018-11-14 (11:04 PM)
 المشاركات : 24,633 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 SMS ~
،،

‏‏‏‏‏‏‏‏‏عَلى قارِعة الطَّريق
خطايا بَوْحٍ برَمق أخيّرْ..
:pinkflower:
لوني المفضل : Beige
شكراً: 0
تم شكره 1,691 مرة في 1,016 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خيرا على الموضوع القيم
شكرا لك.. ♪


 
 توقيع : رمق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 2018-07-17, 03:22 PM   #8
https://www.raed.net/img?id=1068420


سُقيا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 36
 تاريخ التسجيل :  2018-06-02
 أخر زيارة : 2018-11-14 (07:18 PM)
 المشاركات : 56,731 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 21
تم شكره 2,397 مرة في 1,413 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله الفردوس الأعلى
وَ نفع بطرحك الجميع ولا حرمك الأجر
لك من الشكر أجزله
دمت بحفظ الله :12793985341:


 
 توقيع : سُقيا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 2018-07-21, 04:43 PM   #9
صــــادق الـــــوعــــد


عاشق الجنان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 66
 تاريخ التسجيل :  2018-06-29
 أخر زيارة : 2018-08-08 (08:42 PM)
 المشاركات : 47 [ + ]
 التقييم :  50
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkgreen
شكراً: 0
تم شكره 16 مرة في 8 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



(’)
.
دَام عَطَائِكْ.. يَآطُهرْ..
وَلَا حَرَّمْنَا أَنْتَقَائِكْ الْمُمَيِّز وَالْمُخْتَلِف دَائِمَا
حَفِظَك الْلَّه مِن كُل مَكْرُوْه ..
*
تَحِيّه مُعَطَّرَه بِالْمِسْك
..,


 
 توقيع : عاشق الجنان

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الكل الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 9
, , , , , , , ,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:06 PM


 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009